السبت، 27 فبراير 2016

رموز شبكة نقل البيانات G,E,3G,H,H+,4G

رموز شبكة نقل البيانات G,E,3G,H,H+,4G

نظام اتصال المستخدم بشبكة الهاتف المحمول ومدى قوة هذا النظام وضعفه في نقل البيانات وتصفح الانترنت  يعتمد في الأساس علي مزود الخدمة التي يتبع لها المستخدم بمعنى شركات الاتصالات : سوداني , زين ,MTN . بناء على تغطية الشبكة في المنطقة التي يوجد بها المستخدم والمتغيرات التي تحدث تأثير من ضعف أو زيادة سرعة    تظهر رموز الشبكة ( G,, E,, 3G,, H,, H+,, LTE or 4G ) تتمركز هذه الرموز  أعلى شاشة الهاتف المحمول بالقرب من مؤشر الشبكة وتغيير هذه الرموز وعدم استقرارها على نمط اتصال معين لا يستطيع المستخدم التحكم بها إلا عند طريق تغير موقعه أو ربما إعادة ضبط إعدادات الهاتف وأنماط الشبكة واختيار النمط الصحيح.
شبكة المحمول ورموز التقنية المستخدمة :-
1.      الرمز2G  وهو أقدم تقنيات الاتصال وأضعفها وتعني بان المستخدم متصل بشبكات الجيل الثاني الذي ظهر في أوائل التسعينات من القرن المنصرم التي تعتمد علي نظام GSM=Global System for Mobile communications  
2.      الرمز2.5G  ويرمز إلى شبكات الجيل الثاني والنصف ويعتمد على نظام  GPRS = general packet radio service  وسرعتها بطيئة . 
3.      الرمزوهو اختصار لEDGE = enhancement data rate for GSM evolution . وتعني ان المستخدم مازال في شبكات الجيل الثاني فهي تعتبر 2.75G إلا إنها أسرع بقليل من سابقتها
4.      الرمز3G  وهو شبكات الجيل الثالث يعتمد علي نظام UMTS = Universal Mobile Telecommunications System  وسرعتها مقبولة نسبيا
5.      الرمز ويرمز إلى تقنيات الجيل الثالث والنصف High-Speed Packet Access  3.5G = HSPA وسرعتها جيدة
6.      الرمز H+ وهو أسرع من H ويعتمد على تقنية الاتصال HSPA+  =Evolved High-Speed Packet Access وتكون الشبكة في أحسن حالاتها , تعتبر شركة سوداني أول من قدم هذه التقنية في السودان.
7.      الرمز4G  أخر هذه التقنيات وأسرعها ويشير إلى انك تتصل وفق تقنية الجيل الرابع LTE = long term evolution  وتعتبر شركة زين أول من يقدم هذه التقنية بعد حصولها على الترخيص من الهيئة القومية للاتصالات ومن المتوقع ان تطرح شركة زين شرائح و راوترات  للمستخدمين مطلع الشهر القادم .


زين تحصل على رخصة تشغيل شبكات LTE

الثورة الهائلة التي يشهدها العالم الآن  في مجال شبكات  الاتصالات وتدفق البيانات عبر الانترنت  كان لابد من مواكبتها خاصة مع الكم الهائل للبيانات والطلب المتزايد لأسواق الانترنت بدأت على أثرها منافسة شرسة بين مزودي خدمة الانترنت  من اجل إرضاء المستخدم والمحافظة على أداء شبكاتها بكفاءة عاليه لذا تم الانتقال إلى إنترنت بسرعات عالية  بتقنية   Long Term Evolution المعروفة عالميا LTE بينما يطلق عليها تجاريا شبكات الجيل الرابع 4G  والمعروف أن سرعتها تتراوح مابين 20-100Mbps مسجلة اسبانيا أعلى سرعة تحصل إلى  25.5Mbps  بينما سجلت كوريا الجنوبية أفضل تغطية للشبكة تصل إلى 99% بينما سجلت الكويت والأردن والمملكة العربية السعودية  نسب متوسطة نوعا ما وفقا لتقرير OpenSignal Global State of LTE Report الذي نشر في مطلع العام السابق .
 إلا أن انتشار مثل هذه التقنية وصلت متأخرة إلي الدول الأفريقية . كان للسودان النصيب الأوفر بتوقيع اتفاقية مالية وفنية بين شركة زين للاتصالات متمثلة في الرئيس التنفيذي لشركة زين الفريق الفاتح عروة  مع الهيئة القومية للاتصالات متمثلة في مديرها  د. يحي عبد الله بحضور وزيرة الاتصالات والعلوم د. تهاني عبد الله  في المؤتمر الصحفي ببرج الاتصالات بتاريخ 18 فبراير للعام 2016م كان على نتاجه حصول شركة زين على أول رخصة لتشغيل  شبكات الجيل الرابع في السودان تحدث في المؤتمر المدير العام للهيئة القومية للاتصالات د. يحي عبد الله قائلاً: " أن زين كان لها سبق الحصول على الرخصة مضيفاً أن زين بإطلاقها لهذه التقنية الجديدة تدعم مسيرة الدولة لمواكبة مجال البيانات، مؤكداً أن الهيئة أعلنت في العام 2015م استعدادها لتقدم رخصة تشغيل تقنية الجيل الرابع وكانت المفاوضات تجري مع كل الشركات المُشغلة للوصول إلى صيغة ترضي الجميع مشيراً بأن الهيئة أتاحت الفرصة للشركات المشغلة بأن يبدؤوا في استيراد المعدات اللازمة لإطلاق تقنية الجيل الرابع حتى لا ينتظر المشترك كثيراً في الفترة ما بين التوقيع والتدشين، مختتماً بأن هذه الاتفاقية تعتبر نقلة كبيرة في قطاع الاتصالات"  . كذلك تحدثت وزيرة العلوم والاتصالات والعضو المنتدب لشركة زين للاتصالات ومن المتوقع أن تفصح زين عن كافة التفاصيل  لكيفية الاشتراك وباقات العروض مطلع الشهر القادم بالإضافة إلي الشرائح والراوترات لمستخدمي شبكتها بعد تجهيزات دامت ما يقارب عامين خاصة أن البنية التحتية لشبكه الجيل الثالث لا تدعم هذه التقنية بالتالي فان استيراد المعدات والأجهزة سيكون باهظ الثمن لتركيب شبكة LTE وعلى ذلك تم تغطية ولاية الخرطوم (العاصمة المثلثة) فقط على أن تصل تقنيه LTE إلى الولايات فيما بعد  .وقد تم إطلاق هذه التقنية للمستخدمين وتجريبها للتمتع بسرعة نقل بيانات عالية ضمن فعاليه startup   weekend Khartoum في نسختها الثانية وأيضا مؤتمر IEEE الأول المقام في برج الفاتح كان للحضور وافر الحظ في اختبار سرعه هذه الشبكة والمعروف أن سرعتها تتراوح بين 20-100Mbps إلا إن التساؤلات تدور حول أمكانيه أن توفر زين هذه السرعة ؟؟ وهل يستطيع المستخدم أن يتمتع بمثل هذه  السرعة مع وجود سياسة الاستخدام العادل وباقات الانترنت المحدود ؟؟ كذلك احتمال ارتفاع أسعار عروض الانترنت وأجهزة الراوتر أتمنى إن لا يكون كل ذلك خصما على المستخدم  بارتفاع أسعار هذه التقنية .



الخميس، 5 نوفمبر 2015

سياسة الاستخدام العادل

ما لاتعرفه عن سياسية الاستخدام العادل ..
هل ذكاء من شركات الاتصالات ان تفقد مستخدميها بسبب تطيبق هذه السياسة ؟
ام ان سعة الشبكة محدودة وفاق عدد المستخدمين استيعابها لتبدا شركات الاتصالات بتطبيق هذه السياسة للمحافظه على اداء الشبكة ؟!
وهل هي احدى حلول مشاكل اوقات الذروة لتقليل من الضغط وازحادم الشبكة ؟؟
ام انها ربحية بحتة وزيادة ارباح الشركات مع الضغط الذي تمارسة الهيئه القومية للاتصالات على تلك الشركات دون ابداء اي نظر للمستخدم ؟
وان ما تدعيه شركات الاتصالات بانها تطبيق للعدل والمساواة بين جميع المستخدمين من ناحية عدد معين من الميقابايت لكل اشتراك !!.
هو مجرد هراء وقناع تخفى تحته الكثير مع الكثير من التساؤلات التى تدور في أذهان مستخدمي الانترنت في السودان قد تليها لعنات وشتائم وأحيانا دعوات بمقاطعة مزودي خدمة الانترنت (شركات الاتصالات) بسبب تطبيق سياسة الاستخدام العادل فكل من سوداني وزين وخاصة ام تي ان قد خسرت مليارات في ساعات معدودة على اثر تلك المقاطعات ورغم ذلك لم تتراجع عن تطبيق سياسة الاستخدام (الظالم,الجائر,غير العادل...) كما يطلق عليها المستخدمون , فما الدافع وراء كل ذلك ؟ ومن أين نشأت فكرة تطبيق هذه السياسة ؟ هذا ما سنلقي علية الضوء في هذا المقال لنسرد ما يخفى على الكثيرين من مستخدمي الانترنت في عدد من النقاط :-
1- ليس هنالك ما يسمى بانترنت غير محدود بل هنالك سقف استخدام معين يحدد بعدد من الميقابايت يطرحه مقدمي خدمة الانترنت في شكل باقات اشتراك وكثيرا ما تخفى حجم الباقات الكبيرة خاصة فهي في الواقع ذات سعات عالية إلا أنها محدودة ..
2- سقف الاستخدام في حد ذاته يعتمد على استهلاك المستخدم فهنالك من اغلب استخدامه التحميل ومشاهدة اليوتيوب والألعاب وغيرها وفي المقابل أيضا هنالك من يتصفح فقط او يستخدم الفيس بوك لذلك فان سياسة الاستخدام العادل تحقق الموازنة بين المستخدمين طالما ان قيمة الاشتراك المدفوعة متساوية بينهم ..
3- باقات الاشتراك ذات سعات مختلفة حسب استهلاك المستخدمين حيث يعتمد عدد الميقابايت المحدد لكل باقة بمتوسط استهلاك المستخدمين ( أعلى استهلاك للانترنت & اقل استهلاك للانترنت ) فكلما كان استخدامك للانترنت بصورة عالية يجب عليك الاشتراك في باقة اكبر وإذا حصل غير ذلك فان اشتراكك يمكن ان ينفذ في غضون دقائق معدودة قبل ان يتم التحميل الكامل للكتاب الذي تود الحصول علية لتصلك تلك الرسالة : لقد تم استهلاك الباقة يمكن التصفح فقط (يختلف نص الرسالة باختلاف نوع مزود خدمة الانترنت الذي تستخدمه لكن يبقى المعنى واحد ).
4- حقيقة انه يمكنك التصفح فقط ليس إكراما من مزود خدمة الانترنت لك بعد انتهى اشتراكك بل يتم تحديد عدد معين من حجم باقة الاشتراك للتحميل وللتصفح ما ان ينتهي حجم التحميل لك حتي تبدأ السرعة في النقصان بشكل غير اعتيادي ولا يتبقى لك غير التصفح فقط .
في كل الحالات يبقى مزود خدمة الانترنت هو الرابح و المستفيد الأكبر فقد حافظ على أداء شبكته من الضغط وزيادة عدد المستخدمين بتطبيق هذه السياسة فبإمكان اشتراكك أن ينتهي في غضون دقائق حينها لا تجد إلا أن تشترك من جديد مرة اخرى ومن ناحية اخرى يتم سحب ما تبقي من الاشتراك إذا انقضت الفترة المحددة للاشتراك دون استهلاك المستخدم لها ...

الأحد، 13 سبتمبر 2015

شركات الاتصالات في السودان



المقال  الثاني عن الاتصالات في السوادان....
كذلك انواع الشركات العاملة في مجال الاتصالات في السودان والعالم عموما .
بالاضافة الى تصنيفها وانواعها وترتيبها على المستوى العالمي من حيث جودة الخدمة والحصة السوقية التي بلغتها.
وهنا لا بد ان تفرق بين هذه الشركات من حيث الوظيفة التي تشغلها والخدمة التي تقدمها للمستخدم وتقسم الى :-

 operators -1  يعني مشغلي الشبكة أي مقدمي خدمة الاتصالات كشركات الاتصالات مثل سوداني و mtn و زين وكنار.
زين (موبيتل سابقا ) تم بيعها وألت ملكيتها  لزين قروب التى مقرها الرئيسي في دوله الكويت في 2006م تعتبر اول شركة عامله في السودان في الاتصالات وسيطرت علي السوق في البدء شرائح موبيتل وكانت محصورة على فئه معينة من المجتمع  فسعرها مايزيد عن 200ج في بدايتها حتى ظهور شركه سوداني وام تي ان لتشتعل المنافسه بينهم. ارتبطت دوما في ذهن المستخدم بشرائح 123……  ومازال البعض يدفع لامتلاكها الالاف الجنيهات رغم ان قيتمتها الحقيقة لاتتجاوز 5ج والسبب في ذلك الوهم الذي يعيشه المستخدم بانها لاصحاب الاعمال والنفوذ .

ام تي ان (اريبا سابقا ) تتبع لشركه ام تي ان قروب التى مقرها الرئيسي في جنوب افريقيا ظهرت مؤخرا في سوق الاتصالات السوداني لكن مازال اسمها السابق اريبا عالق في اذهان الكثير من المستخدمين خاصة في نقاط تحويل وبيع الرصيد.

سوداني وتتبع لمجموعه سوداتل للاتصالات تعتبر الشركة الوطنية  بينما زين وام تي ان شركات اجنبية فقد لاقت سوداني رواجا كبير في ولايات السودان واول شركة اتصالات تستخدم شبكة الجيل 3.75G في السودان .

ولكل هذا تجد ان معظم بكل جميع المستخدمين يمتلك شرائح الشبكات الثلاثه يستخدم كل شريحه للمكالمات داخل شبكتها فالاتصال في نفس الشبكه يكون شبة مجاني عكس المكالمات من شبكة لاخرى.

  vendors -2 يعني مصنع للمعدات وحلول الاتصالات والمسؤولة عن تصنيع وتجهيز ونصب الأجهزة المشغلة أو المكونة للشبكة أشهرها شركة هواوي  و اريكسون و ZTE.

شركه هواوي (شركه صينية )تعتبر اكبر منتج لمعدات الاتصالات في العالم بعد توليها منصب القيادة في عام 2012م من شركه اريكسون(شركه سويدية) لتحتل المرتبة الأولى عالميا تليها اريكسون رغم ذلك إلا أنها ظهرت في السودان مؤخرا  و تبلغ قيمتها السوقية 44,1 بليون دولار.
 كما قامت شركة هواوي مؤخرا بتصنيع أجهزة الهاتف التي تعمل بنظام التشغيل اندرويد وأجهزة التابلت، وقد أصبحت شركة هواوي من الشركات المشهورة التي تصنع أجهزة الهواتف التي تعمل بنظام التشغيل اندرو يد وذلك بعد شركة سامسونج.

شركة نوكيا (شركة فنلندية) تعمل في مجال تصنيع الهواتف المحمولة و الأجهزة المحمولة في تكنولوجيا المعلومات ، كانت أكبر منتج للهاتف المحمول  من 1998 حتى 2012 لتفقد موقعها الريادي لصالح سامسونج في عام 2013 لتصبح في المركز الثاني بعد سامسونج تليها موتورلا في المركز الثالث وتبلغ قيمتها السوقية 12,5 بليون دولار.

 Subcontractor -3   يعني الشركات التي تقوم بأعمال التنفيذ والصيانة  أي تكون مسوؤلة عن توفير الكوادر على الارض لتنصيب مواقع الشبكة بالكامل واجراءات الصيانة للشبكة وتشتغل من الباطن  لمشغلي الخدمة شركات الاتصالات  عن طريق ال Vendor وفي اغلب الأحيان يكون أكثر من Subcontractor واحد يعمل مع نفس ال vendor  مثل شركة أكتل و ألكان .

ماقبل اخيرا......... يعني باختصار Operator  يشغل / يقدم الخدمة للمستخدم عن طريق الأجهزة التى صنعها الVendor   اماSubcontractor    يركب تلك الأجهزة ويعمل صيانة للشبكة فبالتي شركات الاتصالات بمثابة (الجوكر) .
    
            اخيرا..........
            جودة الخدمة والاداء لمزودي الخدمة في السودان والمقارنه بين الشركات الثلاث تنزل بصورة دورية كل ثلاثة اشهر      في  موقع NTC يمكنكم الاطلاع عليها من الموقع الرسمي للهيئه القومية للاتصالات .

الجمعة، 11 سبتمبر 2015

شبكات الجيل الرابع في السودان

المقال دا بيتكلم عن تطبيق شركات الاتصالات السودانية لشبكات الجيل الرابع 4G .
وهل هي فعلا 4G ولا حاجه تانيه (3.9G) مثلا؟؟!!!
في بعض النقاط المهمه بنقارن بين مايتم تطبيقة فعلا والسرعات للشبكات خاصه وان السودان يعتبر من اكثر الدول التي تمتلك بنية تحتية قوية في مجال تكنولوجيا الاتصالات وشبكات الانترنت الا انه في الاونه الاخيرة بدات تظهر عكس ذلك تماما من حيث سرعات الانترنت المحدوده والخلل المستمر في الشبكه وما ان تبادر وتتصل علي خدمات المشتركين ليتم الرد بكل سخف: في تحديث في الشبكه لا اعتبر هذا خديعه للمستخدم بقدر ماهو عجز من شركات الاتصالات في اصلاح الخلل وابداء الاعذار غير المقنعه ونحن ننتظر شبكات ال4G بفارغ الصبر ليصدمني الواقع بانها شبكات 3.9G وليست ال4G ممثلة في تقنية LTE التابع لمنظمه 3GPP بينما LTE-Advanced هي شبكات الجيل الرابع في النقاط ادناه الفرق بين التقنيتين :
Lte -1 تتبع لشبكات الجيل 3.9G ويطلق عليها تجاريا 4G بينما LTE-Advancedهي شبكات الجيل الرابع وفقا ل3GPP وهي المنظمة المسؤوله عن تطوير هذه التقنيه حيث يعتبر LTE هي الاصدار 8 بينما LTE-Advanced الاصدار 10 (يعني متطور اكثر ونسخة محدثة)
2- اما عن سرعة نقل البيانات فان LTE تتراوح بين Downlink 150Mbps و uplink 75Mbps
بينما سرعة نقل البيانات في LTE-Advanced مضاعفة عشرات المرات ففي Downlink 1Gbps و uplink 500Mbps (يعني مضاعفه عشرات المرات السرعه في الابلينك _من المستخدم الي البرج _ والداونلينك _من البرج الى المستخدم _ ).
3- الباند المستخدم 20MHz فقط في LTE بينما يتراوح بين 40-100MHz في 4G .
4- سعة المستخدمين في الشبكة مضاعفه 3 مرات بالنسبة LTE-Advanced مقارنة مع LTE
ماقبل اخيرا.........LTE وLTE-Advanced لا تدعم الشبكات الاجيال السابقه والبنية التحتية كذلك بالتالي تطبيقها سوف يكون مكلف جدا لشركات الاتصالات ونظرا لذلك سوف يتم تطبيقه في المناطق ذات الجدوى الاقتصادية (البتجيب قروش يعني ) زي مثلا مول الواحه – عفراء بالاضافة الي الشرائح SIM Card والهواتف النقالة لاتدعم هذه التقنية (يعني لازم شريحة جديده وتلفون بيدعم تقنية 4G).
اخيرا........ تمتعوا بتجربة 3.9G وليس 4G (عزيزتي شركات الاتصالات ماتوهمو الناس ساي مافيها حاجه لو كتبتو 3.9G بدلا عن 4G )
ختاما : في كتاب اسمو :
LTE – The UMTS Long Term Evolution From Theory to Practice
فيو شغل زيت عن التقنية دي للمتخصصين في مجالات الاتصالات حتستفيدو منو كتير ياريت تتطلعو عليو .